المؤمنون ، لينفروا ، ولينذروا ، إليهم ، يستبشرون ، كافرون . لا يخفى كله .
فرقة لا خلاف بين العشرة في تفخيم رائه لوقوع حرف الاستعلاء بعده فلو وقف عليه فإن فتح ما قبل هاء التأنيث فخم الراء حتما كسائر القراء . وأما إن أمال ، فالظاهر جواز التفخيم والترقيق . قال في النشر القياس إجراء الترقيق والتفخيم في الراء لمن أمال هاء التأنيث ، ولا أعلم فيه نصا . انتهى . ويظهر أنه قاسه على فرق بالشعراء . للكسائي
أولا يرون قرأ يعقوب بتاء الخطاب ، والباقون بياء الغيبة . وحمزة
رءوف تقدم آنفا . والله تعالى أعلم .