( وإن انتقض ما مضى من عدتها وعليها أن تستأنف العدة بالحيض ) ومعناه إذا رأت الدم على العادة لأن عودها يبطل الإياس هو الصحيح ، فظهر أنه لم يكن خلفا وهذا لأن شرط الخلفية تحقق اليأس وذلك باستدامة العجز إلى الممات كالفدية [ ص: 318 - 319 ] في حق الشيخ الفاني . كانت آيسة فاعتدت بالشهور ثم رأت الدم