( ولو فلا شيء على أهل المحلة ) لأنه لا يفوق الكبير حالا ( وإن كان به أثر الضرب وهو تام الخلق وجبت القسامة والدية عليهم ) لأن الظاهر أن تام الخلق ينفصل حيا ( وإن كان ناقص الخلق فلا شيء عليهم ) لأنه ينفصل ميتا لا حيا . وجد فيهم جنين أو سقط ليس به أثر الضرب