يكون هذا عند الموت وقد يكون بيوم القيامة حين يصيرون بهم إلى النار وجواب لو محذوف وتقديره لرأيت أمرا عظيما وأنشد سعيد الأخفش :
إن يكن طبك الدلال فلو في سالف الدهر والسنين الخوالي
وقرأ الأعرج ( تتوفى ) على تأنيث الجماعة ( يضربون وجوههم ) في موضع الحال قال الفراء المعنى ويقولون ( ذوقوا عذاب الحريق ) .


