nindex.php?page=treesubj&link=28908_29677_29778_30478_34185_34265nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=105ولقد كتبنا في الزبور [105]
والزبور والكتاب واحد فلذلك جاز أن يقال للتوراة والإنجيل: زبور، من
[ ص: 83 ] زبرت أي كتبت، وجمعه زبر، ومن قال: زبور جعله جمع زبر
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=105أن الأرض يرثها عبادي الصالحون أحسن ما قيل فيه أنه يراد بها أرض الجنة؛ لأن الأرض التي في الدنيا قد ورثها الصالحون وغيرهم .
nindex.php?page=treesubj&link=28908_29677_29778_30478_34185_34265nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=105وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ [105]
وَالزَّبُورُ وَالْكِتَابُ وَاحِدٌ فَلِذَلِكَ جَازَ أَنْ يُقَالَ لِلتَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ: زَبُورٌ، مِنْ
[ ص: 83 ] زَبَرْتُ أَيْ كَتَبْتُ، وَجَمْعُهُ زُبُرٌ، وَمَنْ قَالَ: زُبُورٌ جَعَلَهُ جَمْعَ زَبْرٍ
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=105أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ أَحْسَنُ مَا قِيلَ فِيهِ أَنَّهُ يُرَادُ بِهَا أَرْضُ الْجَنَّةِ؛ لِأَنَّ الْأَرْضَ الَّتِي فِي الدُّنْيَا قَدْ وَرِثَهَا الصَّالِحُونَ وَغَيْرُهُمْ .