إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا [4]
والمحبة منه جل وعز قبول العمل والإثابة عليه "صفا" في موضع الحال قيل : فدل بهذا على أن ( القتال في سبيل الله جل وعز والإنسان راجلا أفضل منه راكبا كأنهم بنيان مرصوص ) أي قد أحكم وأتقن فليس فيه شيء يزيد على شيء ، وقيل : مرصوص مبني بالرصاص .