nindex.php?page=treesubj&link=28908_28861_29786_30549_32408nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=18إنه فكر وقدر [18] أي: فكر في رد آيات الله - جل وعز - وقد رجع مرة بعد مرة ينظر هل يقدر أن يردها، وهو
الوليد بن المغيرة بلا اختلاف. قال
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة " زعموا أنه فكر فيما جاء به النبي، فقال: والله ما هو بشعر، وإن له لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وما هو عندي إلا سحر، فأنزل الله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=28908_28861_29786_30549_32408nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=18إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ [18] أَيْ: فَكَّرَ فِي رَدِّ آيَاتِ اللَّهِ - جَلَّ وَعَزَّ - وَقَدْ رَجَعَ مَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ يَنْظُرُ هَلْ يَقْدِرُ أَنْ يَرُدَّهَا، وَهُوَ
الْوَلِيدُ بْنُ الْمُغِيرَةِ بِلَا اخْتِلَافٍ. قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=16815قَتَادَةُ " زَعَمُوا أَنَّهُ فَكَّرَ فِيمَا جَاءَ بِهِ النَّبِيُّ، فَقَالَ: وَاللَّهِ مَا هُوَ بِشِعْرٍ، وَإِنَّ لَهُ لَحَلَاوَةً، وَإِنَّ عَلَيْهِ لَطَلَاوَةً، وَمَا هُوَ عِنْدِي إِلَّا سِحْرٌ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى: