تدعونه تضرعا [63]
مصدر، ويجوز أن يكون حالا بمعنى: ذوي تضرع. وروى ، عن أبو بكر بن عياش (وخفية) بكسر الخاء. عاصم
وروي عن (وخيفة) الياء قبل الفاء، وهذا معنى بعيد؛ لأن معنى الأعمش تضرعا أن يظهروا التذلل و (خفية) أن يبطنوا مثل ذلك.
قرأ الكوفيون (لئن أنجانا) واتساق الكلام بالتاء كما قرأ أهل المدينة وأهل الشام.