فيها ثلاثة أجوبة:
يكون من الغي، ويكون مثل أحمدت الرجل، وقيل: أغواه أي خيبه لأقعدن لهم صراطك المستقيم أي: لأقعدن لهم في الغي على صراطك، حذفت على، كما حكى : ضرب الظهر والبطن، وأنشد: سيبويه
145 - لدن بهز الكف يعسل متنه فيه كما عسل الطريق الثعلب
والتقدير: على صراطك وفي صراطك، وسمي الدين صراطا؛ لأنه الطريق إلى النجاة.