nindex.php?page=treesubj&link=28908_19773_19995_24406_24432_34380_34513nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=205واذكر ربك في نفسك تضرعا وخيفة [205]
مصدر، وقد يكون في موضع الحال، وجمع (خيفة) خوف؛ لأنها بمعنى الخوف، وحكى
nindex.php?page=showalam&ids=14888الفراء أنه يقال أيضا: خيف.
وقرأ
أبو مجلز (بالغدو والإيصال) وهو مصدر (أصلنا) أي: دخلنا في العشي
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=205والآصال جمع أصل، مثل طنب وأطناب.
قال
nindex.php?page=showalam&ids=13676الأخفش : الآصال جمع أصيل، مثل يمين وأيمان.
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14888الفراء : أصل جمع أصيل، وقد يكون أصل واحدا كما قال:
165 - ولا بأحسن منها إذ دنا الأصل
nindex.php?page=treesubj&link=28908_19773_19995_24406_24432_34380_34513nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=205وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً [205]
مَصْدَرٌ، وَقَدْ يَكُونُ فِي مَوْضِعِ الْحَالِ، وَجَمْعُ (خِيفَةً) خِوَفٌ؛ لِأَنَّهَا بِمَعْنَى الْخَوْفِ، وَحَكَى
nindex.php?page=showalam&ids=14888الْفَرَّاءُ أَنَّهُ يُقَالُ أَيْضًا: خِيَّفٌ.
وَقَرَأَ
أَبُو مِجْلَزٍ (بِالْغُدُوِّ وَالْإِيصَالِ) وَهُوَ مَصْدَرُ (أَصَلْنَا) أَيْ: دَخَلْنَا فِي الْعَشِيِّ
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=205وَالآصَالِ جَمْعُ أُصُلٍ، مِثْلُ طُنُبٍ وَأَطْنَابٍ.
قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=13676الْأَخْفَشُ : الْآصَالُ جَمْعُ أَصِيلٍ، مِثْلُ يَمِينٍ وَأَيْمَانٍ.
وَقَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=14888الْفَرَّاءُ : أُصُلٌ جَمْعُ أَصِيلٍ، وَقَدْ يَكُونُ أُصُلٌ وَاحِدًا كَمَا قَالَ:
165 - وَلَا بِأَحْسَنَ مِنْهَا إِذْ دَنَا الْأُصُلُ