( [فصل ] اللام المكسورة )
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=37ليواطئوا عدة ما حرم الله ليوافقوا عدة ما حرم الله عز وجل . يقول : إذا حرموا من الشهور عدد الشهور المحرمة لم يبالوا أن يحلوا الحرام ويحرموا الحلال .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=24&ayano=63لواذا مصدر لاوذته ملاوذة ولواذا ، أي يلوذ بعضهم ببعض ، أي يستتر به .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=129لزاما مصدر لازمته . [وقوله
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=129ولولا كلمة سبقت من ربك أي لولا أن الله تعالى جعل الجزاء يوم القيامة ، وسبقت بذلك كلمته لكان العذاب لزاما ، أي ملازما لا يفارقه . وقال
nindex.php?page=showalam&ids=12078أبو عبيدة :
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=129لكان لزاما [ ص: 407 ] أي فيصلا يلزم كل إنسان . [وقوله :
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=13وكل إنسان ألزمناه طائره إن خيرا فخير ، وإن شرا فشر . وقوله :
nindex.php?page=tafseer&surano=25&ayano=77فسوف يكون لزاما أي جزاء . ويقال :
nindex.php?page=tafseer&surano=25&ayano=77لزاما هلاكا .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=84لسان صدق يعني ثناء حسنا .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=59&ayano=5لينة نخلة ، وجمعها لين ، وهي ألوان النخل ما لم تكن العجوة والبرني .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=19لبدا جماعات ، واحدها لبدة ، أي يركب بعضهم بعضا ، ومن هذا اشتقاق هذه اللبود التي تفرش ، وقوله جل وعز :
nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=19كادوا يكونون عليه لبدا أي كادوا يركبون النبي - صلى الله عليه وسلم - رغبة في القرآن ، وشهوة لاستماعه .
( [فَصْلٌ ] اللَّامُ الْمَكْسُورَةُ )
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=37لِيُوَاطِئُوا عِدَّةَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ لِيُوَافِقُوا عِدَّةَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ . يَقُولُ : إِذَا حَرَّمُوا مِنْ الشُّهُورِ عَدَدَ الشُّهُورِ الْمُحَرَّمَةِ لَمْ يُبَالُوا أَنْ يُحِلُّوا الْحَرَامَ وَيُحَرِّمُوا الْحَلَالَ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=24&ayano=63لِوَاذًا مَصْدَرُ لَاوَذْتُهُ مُلَاوَذَةً وَلِوَاذًا ، أَيْ يَلُوذُ بَعْضُهُمْ بِبَعْضٍ ، أَيْ يَسْتَتِرُ بِهِ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=129لِزَامًا مَصْدَرُ لَازَمْتُهُ . [وَقَوْلُهُ
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=129وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ أَيْ لَوْلَا أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى جَعَلَ الْجَزَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَسَبَقَتْ بِذَلِكَ كَلِمَتُهُ لَكَانَ الْعَذَابُ لِزَامًا ، أَيْ مُلَازِمًا لَا يُفَارِقُهُ . وَقَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=12078أَبُو عُبَيْدَةَ :
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=129لَكَانَ لِزَامًا [ ص: 407 ] أَيْ فَيْصَلًا يَلْزَمُ كُلَّ إِنْسَانٍ . [وَقَوْلُهُ :
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=13وَكُلّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ إِنْ خَيْرًا فَخَيْرٌ ، وَإِنْ شَرًّا فَشَرٌّ . وَقَوْلُهُ :
nindex.php?page=tafseer&surano=25&ayano=77فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا أَيْ جَزَاءً . وَيُقَالُ :
nindex.php?page=tafseer&surano=25&ayano=77لِزَامًا هَلَاكًا .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=84لِسَانَ صِدْقٍ يَعْنِي ثَنَاءً حَسَنًا .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=59&ayano=5لِينَةٍ نَخْلَةٌ ، وَجَمْعُهَا لِينٌ ، وَهِيَ أَلْوَانُ النَّخْلِ مَا لَمْ تَكُنِ الْعَجْوَةَ وَالْبَرْنِيَّ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=19لِبَدًا جَمَاعَاتٍ ، وَاحِدُهَا لِبْدَةٌ ، أَيْ يَرْكَبُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا ، وَمِنْ هَذَا اشْتِقَاقُ هَذِهِ اللُّبُودِ الَّتِي تُفْرَشُ ، وَقَوْلُهُ جَلَّ وَعَزَّ :
nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=19كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا أَيْ كَادُوا يَرْكَبُونَ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَغْبَةً فِي الْقُرْآنِ ، وَشَهْوَةً لِاسْتِمَاعِهِ .