وإن سب نبيا أو ملكا ، أو عرض ، أو لعنه ، أو عابه ،  [ ص: 229 ] أو قذفه  ، أو استخف بحقه ، أو غير صفته ، أو ألحق به نقصا ، وإن في بدنه ، أو خصلته ، أو غض من مرتبته ، أو وفور علمه ، أو زهده ، أو أضاف له ما لا يجوز عليه ، أو نسب إليه ما لا يليق بمنصبه على طريق الذم أو قيل له بحق رسول الله فلعن ; وقال أردت العقرب ،  [ ص: 230 ] قتل ، ولم يستتب حدا إلا أن يسلم الكافر  [ ص: 231 ] وإن ظهر أنه لم يرد ذمه ، لجهل ، أو سكر ، أو تهور ;  [ ص: 232 ] وفيمن قال : لا صلى الله على من صلى عليه ، جوابا لصل ;  [ ص: 233 ] أو قال : الأنبياء يتهمون ، جوابا لتتهمني ، أو جميع البشر يلحقهم النقص حتى النبي صلى الله عليه وسلم : قولان 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					