331 - مسألة :
قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=28723_30532_34273nindex.php?page=tafseer&surano=29&ayano=22وما أنتم بمعجزين في الأرض ولا في السماء وفي حم عسق:
nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=31وما أنتم بمعجزين في الأرض ؟
جوابه:
أن الخطاب هنا لقوم
إبراهيم - عليه السلام - ومن في زمانهم من الكفار، ومنهم نمروذ الذي كان يعتقد أنه يصعد إلى السماء، فقال تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=29&ayano=22ولا في السماء للذين يعتقدون القدرة على صعودها.
وفي حم عسق: الخطاب للمؤمنين، والمؤمنون لا يعتقدون القدرة على ذلك، فناسب ترك ذكره.
331 - مَسْأَلَةٌ :
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=28723_30532_34273nindex.php?page=tafseer&surano=29&ayano=22وَمَا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ فِي الأَرْضِ وَلا فِي السَّمَاءِ وَفِي حم عسق:
nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=31وَمَا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ فِي الأَرْضِ ؟
جَوَابُهُ:
أَنَّ الْخِطَابَ هُنَا لِقَوْمِ
إِبْرَاهِيمَ - عَلَيْهِ السَّلَامُ - وَمَنْ فِي زَمَانِهِمْ مِنَ الْكُفَّارِ، وَمِنْهُمْ نَمْرُوذُ الَّذِي كَانَ يُعْتَقَدُ أَنَّهُ يَصْعَدُ إِلَى السَّمَاءِ، فَقَالَ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=29&ayano=22وَلا فِي السَّمَاءِ لِلَّذِينَ يَعْتَقِدُونَ الْقُدْرَةَ عَلَى صُعُودِهَا.
وَفِي حم عسق: الْخِطَابُ لِلْمُؤْمِنِينَ، وَالْمُؤْمِنُونَ لَا يَعْتَقِدُونَ الْقُدْرَةَ عَلَى ذَلِكَ، فَنَاسَبَ تَرْكُ ذِكْرِهِ.