74 - مسألة :
قوله تعالى: وقد بلغني الكبر وامرأتي عاقر [ ص: 128 ] وفي مريم قدم ذكر المرأة؟
جوابه:
لتناسب رؤوس الآية في مريم بقوله: (عتيا) و (عشيا) و (جنيا) وأيضا: لما قدمه أولا بقوله: وهن العظم مني وكانت امرأتي عاقرا أخره ثانيا تفننا في الفصاحة.