( ولو )   ( شهد لمورثه ) غير أصل وفرع ( بجرح ) يمكن إفضاؤه للهلاك ( قبل الاندمال )    ( لم يقبل ) وإن كان عليه دين مستغرق لتهمته ; إذ لو مات كان الأرش له فكأنه شهد لنفسه  ،  ولا نظر لوجود الدين ; لأنه لا يمنع الإرث  ،  وقد يبرئ الدائن أو يصالح  ،  وكونه لمن لا يتصور إبراؤه نادر لا يلتفت إليه  ،  والعبرة بكونه مورثه حال الشهادة  ،  فإن كان عندها محجوبا ثم زال المانع فإن كان قبل الحكم بالشهادة بطلت أو بعدها فلا ( وبعده يقبل ) ; إذ لا تهمة 
     	
		
				
						
						
