قوله ( والتكبيرات الزوائد ، والذكر بينهما سنة ) . يعني تكبيرات الصلاة ، وهذا المذهب وعليه أكثر الأصحاب ، هما شرط اختاره وعنه الشيخ أبو الفرج الشيرازي قال في الرعاية : وهو بعيد ، وقال في الروضة : إن عامدا أثم ، ولم تبطل ، وساهيا لا يلزمه سجود ; لأنه هيئة قال في الفروع : كذا قال ، وقال ترك التكبيرات الزوائد ابن تميم وغيره : وعلى الأولى إن على روايتين . تركه سهوا ، فهل يشرع له السجود ؟