قوله ( ) . هذا المذهب . أطلقه وأفضل ما يتطوع به : الجهاد والأصحاب . وقيل : الإمام أحمد . وهو ظاهر كلام الصلاة أفضل من الجهاد في باب صلاة التطوع . وقدمه في الرعاية الكبرى هناك ، والحواشي . [ ص: 119 ] وقال المصنف الشيخ تقي الدين : الذي لم تذهب فيه نفسه وماله . وهي في غيره بعدله . قال في الفروع : ولعله مراد غيره . استيعاب عشر ذي الحجة بالعبادة ليلا ونهارا أفضل من الجهاد : العلم تعلمه وتعليمه أفضل من الجهاد وغيره . وتقدم ذلك في أول صلاة التطوع بأتم من هذا . وعنه