فائدتان . إحداها : الأفضل أن جزم به يكون سجوده عن قيام في شرحه ، ومجمع البحرين وغيرهما وقدمه في الفروع ، وغيره واختاره المجد الشيخ تقي الدين . وقال : قاله طائفة من أصحاب ، وقيل الإمام أحمد : يقوم ثم يسجد ؟ فقال : يسجد وهو قاعد ، وقال للإمام أحمد ابن تميم : الأفضل أن يسجد عن قيام ، وإن سجد عن جلوس فحسن الثانية . ، وإن زاد على ذلك مما ورد في سجود التلاوة فحسن . يقول في سجوده ما يقوله في سجود الصلاة