[ ص: 511 ]   ( وصلى الفجر بغلس ) لأجل الوقوف    ( ثم وقف ) بمزدلفة  ، ووقته  من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس ، ولو مارا كما في عرفة  ، لكن لو تركه بعذر كزحمة  [ ص: 512 ] بمزدلفة  لا شيء عليه ( وكبر وهلل ولبى وصلى ) على المصطفى ( ودعا ، وإذا أسفر ) جدا ( أتى منى    ) مهللا مصليا ، فإذا بلغ بطن محسر  أسرع قدر رمية حجر لأنه موقف النصارى  
     	
		
				
						
						
