( غاب عن امرأته فتزوجت بآخر وولدت أولادا ) ثم جاء الزوج الأول    ( فالأولاد للثاني على المذهب ) الذي رجع إليه  الإمام  وعليه الفتوى كما في الخانية والجوهرة والكافي وغيرها . 
وفي حاشية شرح المنار لابن الحنبلي    . وعليه الفتوى إن احتمله الحال ، لكن في آخر دعوى الجمع حكى أربعة أقوال ثم أفتى بما اعتمده المصنف  ، وعلله ابن مالك  بأنه المستفرش حقيقة ، فالولد للفراش الحقيقي وإن كان فاسدا وتمامه فيه فراجعه . 
     	
		
				
						
						
