( ونزع خف ) ولو واحدا ( إن لم يخش ) بغلبة الظن ( ومضي ) المدة وإن لم يمسح ، فيصير كالجبيرة فيستوعبه بالمسح ولا يتوقف ، ولذا قالوا : لو ( وذهاب رجله من برد ) [ ص: 276 ] للضرورة مضى في الأصح ، وقيل تفسد ويتيمم وهو الأشبه تمت المدة وهو في صلاته ولا ماء