[ ص: 126 ]   ( وأعمى ومقعد    ) أي أعرج فتح ( وأقطع    ) لعجزهم ( ومديون بغير إذن غريمه    ) بل وكفيله أيضا لو بأمره تجنيس ، ولو بالنفس نهر . وهذا في الحال ، أما المؤجل فله الخروج إن علم برجوعه قبل حلوله ذخيرة ( وعالم ليس في البلدة أفقه منه    ) فليس له الغزو خوف ضياعهم سراجية ، وعمم في البزازية السفر ، ولا يخفى أن المقيد يفيد غيره بالأولى 
     	
		
				
						
						
