( والمزابنة ) هي مثل كيله تقديرا شروح مجمع ، ومثله العنب بالزبيب عناية للنهي ولشبهة الربا . قال بيع الرطب على النخل بتمر مقطوع المصنف : فلو لم يكن رطبا جاز لاختلاف الجنس ( والملامسة ) للسلعة ( والمنابذة ) أي نبذها للمشتري ( وإلقاء الحجر ) عليها ، وهي من بيوع الجاهلية فنهي عنها كلها عيني [ ص: 66 ] لوجود القمار ، فكانت فاسدة إن سبق ذكر الثمن بحر