ولو ، فالأصل عدم الوجوب ، قال في الفنون في قوله عليه السلام { جهل حال السائل كيتان لمن خلف دينارين } قال : لعل ذلك إلى من كان يظهر التجرد والفقر لحاله ، فكان ذلك لمكان التزوير لا لتحريم الادخار ، ولعل مراد : أظهر [ ذلك ] ليتصدق عليه أو ليطعم ونحوه . ابن عقيل