. الموهوب له كل آدمي موجود
وفي الترغيب وغيره : الموهوب له يعتبر كونه أهلا للملك في الجملة ، فلا يصح لجدار ولا بهيمة ، ويصح لعبد ، والأول أظهر ، وهذا لا يخالفه ، ويتوجه من صحة الهبة وأولى ، لصحتها لعبد ، ولا يعتبر قبول ناظره ( الوقف على حمل ) لتعذر القبول كحالة الوقف ، وذكر ش أبو الفرج أن أبدت صريح ، وأن صدقة موقوفة أو مؤبدة أو لا تباع كناية .