[ ص: 311 ] وهو أفضل منها في الأصح ، ومن الإمامة على الأصح ( و nindex.php?page=showalam&ids=13790ش ) وله الجمع بينهما ( و ) وذكر nindex.php?page=showalam&ids=12916أبو المعالي أنه أفضل ( و nindex.php?page=showalam&ids=13790ش ) وأن ما صلح له فهو أفضل ، nindex.php?page=treesubj&link=1462_22678_22677_22676وهما فرض كفاية للصلوات الخمس والجمعة ، وقيل وفائتة ومنذورة على الرجال ، nindex.php?page=showalam&ids=12251وعنه والرجل حضرا ، وعنه في المصر ، وعنه وسفرا ، وعنه هما سنة ( و ) وفي الروضة هو فرض وهي سنة ، فعلى المذهب وقيل : وعلى أنهما سنة يقاتلون على تركهما ( هـ ) وعنه يجب للجمعة فقط ، ويكفي مؤذن في المصر ، نص عليه ، وأطلقه جماعة ، وقال جماعة يسمعهم .

[ ص: 311 ] وَهُوَ أَفْضَلُ مِنْهَا فِي الْأَصَحِّ ، وَمِنْ الْإِمَامَةِ عَلَى الْأَصَحِّ ( و nindex.php?page=showalam&ids=13790ش ) وَلَهُ الْجَمْعُ بَيْنَهُمَا ( و ) وَذَكَرَ nindex.php?page=showalam&ids=12916أَبُو الْمَعَالِي أَنَّهُ أَفْضَلُ ( و nindex.php?page=showalam&ids=13790ش ) وَأَنَّ مَا صَلَحَ لَهُ فَهُوَ أَفْضَلُ ، nindex.php?page=treesubj&link=1462_22678_22677_22676وَهُمَا فَرْضُ كِفَايَةٍ لِلصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ وَالْجُمُعَةِ ، وَقِيلَ وَفَائِتَةٍ وَمَنْذُورَةٍ عَلَى الرِّجَالِ ، nindex.php?page=showalam&ids=12251وَعَنْهُ وَالرَّجُلُ حَضَرًا ، وَعَنْهُ فِي الْمِصْرِ ، وَعَنْهُ وَسَفَرًا ، وَعَنْهُ هُمَا سُنَّةٌ ( و ) وَفِي الرَّوْضَةِ هُوَ فَرْضٌ وَهِيَ سُنَّةٌ ، فَعَلَى الْمَذْهَبِ وَقِيلَ : وَعَلَى أَنَّهُمَا سُنَّةٌ يُقَاتَلُونَ عَلَى تَرْكِهِمَا ( هـ ) وَعَنْهُ يَجِبُ لِلْجُمُعَةِ فَقَطْ ، وَيَكْفِي مُؤَذِّنٌ فِي الْمِصْرِ ، نَصَّ عَلَيْهِ ، وَأَطْلَقَهُ جَمَاعَةٌ ، وَقَالَ جَمَاعَةٌ يَسْمَعُهُمْ .