ومن ، في الأصح ، جهلت حاله وادعى أحد الكتابين أخذت جزيته : وتحل مناكحته وذبيحته ، كمن أقر بتهود أو تنصر متجدد وإن وعنه بموسى خرج من النصرانية لتكذيبه كذب نصراني عيسى ولم يقر ، لا يهودي بعيسى ، وإن لم يقتل لأجل الجزية ، نقله عنه تزندق ذمي ابن هانئ .