( قوله ) لأنه منفعة مقصودة وما دون اليوم لا حد له فصار كالنفقة لها طلبها عند المساء في كل ساعة أراد به ما إذا أطلقه أما إذا بين وقت الاستحقاق في العقد تعين لأنه بمنزلة التعجيل كما إذا ولرب الدار والأرض طلب الأجر كل يوم قال آجرتك هذه الدار سنة على أن تعطي الأجرة بعد شهرين