قلت : أرأيت إن قاتله ؟ مالك قال : سمعت قتل ابن الملاعنة عمدا ببينة قامت ، أيكون لأمه أن تقتل في قول وسئل عن مالكا . قال : ذلك لها . فقيل رجل قتل وله أم وعصبة فصالحوا العصبة وأبت الأم إلا أن تقتل : فإنها قد ماتت ؟ لمالك
قال : فورثتها على ما كان لها من القتل ، إن شاءوا قتلوا وإن شاءوا عفوا ، فكذلك ابن الملاعنة .