الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
5659 34 - حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب قال: حدثني nindex.php?page=showalam&ids=16372عبد العزيز بن أبي حازم قال: حدثني nindex.php?page=showalam&ids=11974أبي قال: سمعت nindex.php?page=showalam&ids=31سهل بن سعد، nindex.php?page=hadith&LINKID=655546عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: nindex.php?page=treesubj&link=32226_33306_14322أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا، وقال بإصبعيه؛ السبابة والوسطى.
وعبد العزيز يروي عن أبيه nindex.php?page=showalam&ids=11974أبي حازم سلمة بن دينار، عن nindex.php?page=showalam&ids=31سهل بن سعد الساعدي الأنصاري.
والحديث مر في الطلاق عن nindex.php?page=showalam&ids=16707عمرو بن زرارة، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=11998أبو داود nindex.php?page=showalam&ids=13948والترمذي.
قوله: " nindex.php?page=treesubj&link=19814وكافل اليتيم"؛ أي: القائم بمصالحة المتولي لأموره. قوله: " وقال"؛ أي: أشار. قوله: " السبابة" وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=15086الكشميهني: " السباحة" بالحاء المهملة موضع الباء الثانية، وهي الإصبع التي تلي الإبهام؛ سميت بذلك لأنها يسبح بها في الصلاة ويشار بها في التشهد. وسميت السبابة أيضا؛ لأنه يسب بها الشيطان حينئذ. قيل: nindex.php?page=treesubj&link=30400_29638درجات الأنبياء، عليهم السلام، أعلى درجات الخلائق، لا سيما درجة نبينا صلى الله عليه وسلم، وأجيب بأن الغرض منه nindex.php?page=treesubj&link=30400_29638المبالغة في رفع درجته في الجنة.