مُطَابَقَتُهُ لِلتَّرْجَمَةِ مِنْ حَيْثُ إِنَّهُ أَوْضَحَ الْإِبْهَامَ الَّذِي فِيهَا، وَبَيَّنَ أَنَّ الْمُرَادَ كَيْفِيَّةُ الصَّلَاةِ.

nindex.php?page=showalam&ids=11790وَآدَمُ هُوَ ابْنُ أَبِي إِيَاسٍ، وَاسْمُهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ، وَأَصْلُهُ مِنْ خُرَاسَانَ، سَكَنَ عَسْقَلَانَ، وَالْحَكَمُ، بِفَتْحَتَيْنِ، ابْنُ عُتَيْبَةَ، مُصَغَّرُ عَتَبَةِ الدَّارِ، nindex.php?page=showalam&ids=16330وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي لَيْلَى مِنْ كِبَارِ التَّابِعِينَ، وَهُوَ وَالِدُ مُحَمَّدٍ فَقِيهِ أَهْلِ الْكُوفَةِ، وَاسْمُ أَبِي لَيْلَى يَسَارٌ، خِلَافُ الْيَمِينِ، وَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=13332أَبُو عُمَرَ: لَهُ صُحْبَةٌ وَرِوَايَةٌ، وَهُوَ مَشْهُورٌ بِكُنْيَتِهِ، وَكَعْبُ بْنُ عُجْرَةَ الْبَلَوِيُّ، حَلِيفُ الْأَنْصَارِ، شَهِدَ بَيْعَةَ الرِّضْوَانِ.

وَالْحَدِيثُ مَضَى فِي تَفْسِيرِ سُورَةِ الْأَحْزَابِ; فَإِنَّهُ أَخْرَجَهُ هُنَاكَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ يَحْيَى، عَنْ أَبِيهِ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=17074مِسْعَرٍ عَنِ الْحَكَمِ، وَمَضَى الْكَلَامُ فِيهِ.

قَوْلُهُ: "عَلِمْنَا"؛ أَيْ: nindex.php?page=treesubj&link=3927عَرَفْنَا كَيْفِيَّتَهُ، وَهِيَ أَنْ يُقَالَ: السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ.