nindex.php?page=treesubj&link=34480_7862 (طُوبَى لِمَنْ أَكْثَرَ الْجِهَادَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ) بِقَصْدِ إِعْلَاءِ كَلِمَةِ اللَّهِ (طُوبَى لِمَنْ ذَكَرَ اللَّهَ؛ فَإِنَّ لَهُ بِكُلِّ كَلِمَةٍ سَبْعِينَ أَلْفَ حَسَنَةٍ، كُلُّ حَسَنَةٍ مِنْهَا عَشْرَةُ أَضْعَافٍ مَعَ الَّذِي لَهُ عِنْدَ اللَّهِ مِنَ الْمَزِيدِ، وَالنَّفَقَةُ عَلَى قَدْرِ ذَلِكَ) تَمَامُهُ عِنْدَ nindex.php?page=showalam&ids=14687الطَّبَرَانِيِّ قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ nindex.php?page=showalam&ids=32لِمُعَاذٍ : إِنَّمَا النَّفَقَةُ بِسَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ، فَقَالَ مُعَاذٌ: قَلَّ فَهْمُكَ، إِنَّمَا ذَاكَ إِذَا أَنْفَقُوهَا وَهُمْ مُقِيمُونَ فِي أَهْلِيهِمْ غَيْرُ غُزَاةٍ فَإِذَا غَزَوْا وَأَنْفَقُوا خَبَّأَ اللَّهُ لَهُمْ مِنْ خِزَانَةِ رَحْمَتِهِ مَا يَنْقَطِعُ عِنْدَهُ عِلْمُ الْعَبْدِ فَأُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ وَحِزْبُ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ

(طب) وَكَذَا nindex.php?page=showalam&ids=16138الدَّيْلَمِيُّ (عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=32مُعَاذِ) بْنِ جَبَلٍ، قَالَ الذَّهَبِيُّ : فِيهِ رَجُلٌ لَمْ يُسَمَّ