( nindex.php?page=treesubj&link=34475_7862عَلَيْكُمْ بِالْجِهَادِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ) بِقَصْدِ إِعْلَاءِ كَلِمَةِ اللَّهِ (فَإِنَّهُ بَابٌ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ) ؛ أَيْ: سَبَبٌ مِنَ الْأَسْبَابِ الْمُوصِلَةِ إِلَيْهَا وَإِطْلَاقُ الْبَابِ عَلَى مِثْلِ ذَلِكَ سَائِغٌ شَائِعٌ كَمَا بَيَّنَهُ nindex.php?page=showalam&ids=14343الرَّاغِبُ (يُذْهِبُ اللَّهُ بِهِ الْهَمَّ وَالْغَمَّ) مِنْ صُدُورِ الْمُؤْمِنِينَ

(طس عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=481أَبِي أُمَامَةَ ) ، قَالَ الْهَيْثَمِيُّ: فِيهِ عَمْرُو بْنُ الْحُصَيْنِ مَتْرُوكٌ اهـ. وَعَمْرٌو هَذَا، قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=14687الطَّبَرَانِيُّ : تَفَرَّدَ بِهِ، وَقَضِيَّةُ صَنِيعِ الْمُصَنِّفِ أَنَّهُ لَمْ يَرَهُ لِأَعْلَى مِنَ nindex.php?page=showalam&ids=14687الطَّبَرَانِيِّ وَهُوَ عَجَبٌ مَعَ وُجُودِهِ فِي كِتَابٍ مَشْهُورٍ وَهُوَ الْمُسْتَدْرَكُ بِاللَّفْظِ الْمَذْكُورِ، وَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=14070الْحَاكِمُ : صَحِيحٌ وَأَقَرَّهُ الذَّهَبِيُّ فَلَوْ عَزَاهُ الْمُصَنِّفُ إِلَيْهِ لَكَانَ أَوْلَى