nindex.php?page=treesubj&link=25575 (الْهَدِيَّةُ تَذْهَبُ بِالسَّمْعِ وَالْقَلْبِ) فِي رِوَايَةٍ: بِالسَّمْعِ وَالْبَصَرِ، أَيْ قَبُولُ الْهَدِيَّةِ تُورِثُ مَحَبَّةَ الْمُهْدَى إِلَيْهِ لِلْمُهْدِي، فَيَصِيرُ كَأَنَّهُ أَصَمُّ عَنْ سَمَاعِ الْقَدْحِ فِيهِ، أَعْمَى عَنْ رُؤْيَةِ عُيُوبِهِ؛ لِأَنَّ النَّفْسَ مَجْبُولَةٌ عَلَى حُبِّ مَنْ أَحْسَنَ إِلَيْهَا، وَمِنْ ثَمَّ حَرُمَ عَلَى الْقَاضِي قَبُولُهَا

(طب عَنْ عِصْمَةَ بْنِ مَالِكٍ ) قَالَ الْهَيْثَمِيُّ: فِيهِ الْفَضْلُ بْنُ الْمُخْتَارِ وَهُوَ ضَعِيفٌ جِدًّا، وَقَالَ الذَّهَبِيُّ : قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=11970أَبُو حَاتِمٍ : مَجْهُولٌ يُحَدِّثُ بِالْأَبَاطِيلِ، وَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=14467السَّخَاوِيُّ : سَنَدُهُ ضَعِيفٌ، فَرَمْزُ الْمُؤَلِّفِ لِحُسْنِهِ غَيْرُ حَسَنٍ.