1057 - " أشد الناس بلاء؛ الأنبياء؛ ثم الصالحون؛ لقد كان أحدهم يبتلى بالفقر؛ حتى ما يجد إلا العباءة يجوبها؛ فيلبسها؛ ويبتلى بالقمل؛ حتى يقتله؛ ولأحدهم كان أشد فرحا بالبلاء من أحدكم بالعطاء " ؛ (هـ ع ك)؛ عن أبي سعيد ؛ (صح).
فَقْرٌ كَفَقْرِ الْأَنْبِيَاءِ وَغُرْبَةٌ ... وَصَبَابَةٌ لَيْسَ الْبَلَاءُ بِوَاحِدِ
فقر كفقر الأنبياء وغربة ... وصبابة ليس البلاء بواحد