116 - " ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي؛ وأن تلقى أخاك ووجهك إليه منبسط؛ وإياك وإسبال الإزار؛ فإن إسبال الإزار من المخيلة؛ ولا يحبها الله؛ وإن امرؤ شتمك وعيرك بأمر ليس هو فيك؛ فلا تعيره بأمر هو فيه؛ ودعه يكون وباله عليه؛ وأجره لك؛ ولا تسبن أحدا اتق الله؛ ولا تحقرن من المعروف شيئا؛ " ؛ ؛ (حب)؛ عن الطيالسي بن سليم الهجيمي. جابر