مَا ذَاقَتِ النَّفْسُ عَلَى شَهْوَةٍ. . . أَلَذَّ مِنْ حُبِّ صَدِيقٍ أَمِينٍ مَنْ فَاتَهُ وِدُّ أَخٍ صَالِحٍ.
. . فَذَلِكَ الْمَغْبُونُ حَقَّ الْيَقِينِ
ما ذاقت النفس على شهوة. . . ألذ من حب صديق أمين من فاته ود أخ صالح.
. . فذلك المغبون حق اليقين