(إِنَّا مَعْشَرَ) ، وَفِي رِوَايَةٍ: مَعَاشِرَ (الْأَنْبِيَاءِ أُمِرْنَا) بِالْبِنَاءِ لِلْمَفْعُولِ أَيْ أَمَرَنَا اللَّهُ nindex.php?page=treesubj&link=2436_2433 (أَنْ نُعَجِّلَ إِفْطَارَنَا) إِذَا كُنَّا صَائِمِينَ بِأَنْ نُوقِعَهُ بَعْدَ تَحَقُّقِ الْغُرُوبِ وَلَا نُؤَخِّرَهُ إِلَى اشْتِبَاكَ النُّجُومِ (وَنُؤَخِّرَ سُحُورَنَا) بِالضَّمِّ أَيْ نُقَرِّبُهُ مِنَ الْفَجْرِ جِدًّا مَا لَمْ يُوقِعِ التَّأْخِيرُ فِي شَكٍّ nindex.php?page=treesubj&link=1560 (وَنَضَعَ أَيْمَانَنَا) أَيْ أَيْدِيَنَا الْيُمْنَى (عَلَى شَمَائِلِنَا) فُوَيْقَ السُّرَّةِ (فِي الصَّلَاةِ) فِي رِوَايَةِ بَدَلِهِ فِي صَلَاتِنَا وَذَلِكَ بِأَنْ يَقْبِضَ بِكَفِّهِ الْيُمْنَى كُوعَ الْيُسْرَى وَبَعْضَ السَّاعِدِ بَاسِطًا أَصَابِعَهَا فِي عَرْضِ الْمِفْصَلِ أَوْ نَاشِرًا لَهَا صَوْبَ السَّاعِدِ وَالْأَمْرُ هُنَا لِلنَّدْبِ وَهَذَا صَرِيحٌ فِي أَنَّ هَذِهِ الثَّلَاثَةِ لَيْسَتْ مِنْ خُصُوصِيَّاتِهِ

nindex.php?page=showalam&ids=14724 (الطَّيَالِسِيُّ) أَبُو دَاوُدَ (طب) عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ ) قَالَ الْهَيْثَمِيُّ رِجَالُهُ رِجَالُ الصَّحِيحِ.