[ ص: 459 ] nindex.php?page=treesubj&link=19251_19248_24626 ( خَمْسٌ مِنَ الْعِبَادَةِ: قِلَّةُ الطَّعْمِ ) ؛ أَيْ: الْأَكْلِ وَالشُّرْبِ؛ قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=14085الْحَرَالِّيُّ : جَعَلَ اللَّهُ فُضُولَ الْمَطْعَمِ وَالْمَشْرَبِ فِي الدُّنْيَا سَبَبًا لِقَسْوَةِ الْقَلْبِ؛ وَإِبْطَاءِ الْجَوَارِحِ عَنِ الطَّاعَةِ؛ وَالصَّمَمِ عَنْ سَمَاعِ الْمَوْعِظَةِ؛ nindex.php?page=treesubj&link=23842 ( وَالْقُعُودُ فِي الْمَسَاجِدِ) ؛ لِانْتِظَارِ الصَّلَاةِ؛ أَوْ لِلِاعْتِكَافِ؛ أَوْ لِنَحْوِ عِلْمٍ؛ أَوْ قُرْآنٍ؛ nindex.php?page=treesubj&link=19328 ( وَالنَّظَرُ إِلَى الْكَعْبَةِ ) ؛ أَيْ: مُشَاهَدَةُ الْبَيْتِ ؛ وَلَوْ مِنْ وَرَاءِ السُّتُورِ؛ nindex.php?page=treesubj&link=32239 ( وَالنَّظَرُ إِلَى الْمُصْحَفِ ) ؛ أَيْ: الْقِرَاءَةُ فِيهِ نَظَرًا؛ فَإِنَّهَا أَفْضَلُ مِنَ الْقِرَاءَةِ مِنْ ظَهْرِ قَلْبٍ؛ فَإِنَّ الْقَارِئَ فِي الْمُصْحَفِ يَسْتَعْمِلُ لِسَانَهُ وَعَيْنَهُ؛ فَهُوَ فِي عِبَادَتَيْنِ؛ وَالْقَارِئَ مِنْ حِفْظِهِ يَقْتَصِرُ عَلَى اللِّسَانِ؛ وَفِي نُسْخَةٍ: "النَّظَرُ إِلَى الْمُصْحَفِ"؛ أَيْ: فِيهِ؛ أَوْ إِلَى مَا فِيهِ؛ nindex.php?page=treesubj&link=19326 ( وَالنَّظَرُ إِلَى وَجْهِ الْعَالِمِ) ؛ الْعَامِلِ بِعِلْمِهِ ؛ وَالْمُرَادُ: الْعِلْمُ الشَّرْعِيُّ؛ قَالَ فِي الْفِرْدَوْسِ: وَيُرْوَى: "النَّظَرُ إِلَى وَجْهِ الْوَالِدَيْنِ" ؛ دُونَ "النَّظَرُ إِلَى الْكَعْبَةِ ".

(فر؛ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=3أَبِي هُرَيْرَةَ ) ؛ وَفِيهِ سُلَيْمَانُ بْنُ الرَّبِيعِ النَّهْدِيُّ ؛ قَالَ الذَّهَبِيُّ : تَرَكَهُ nindex.php?page=showalam&ids=14269الدَّارَقُطْنِيُّ .