nindex.php?page=treesubj&link=19328 ( خَمْسٌ مِنَ الْعِبَادَةِ: النَّظَرُ إِلَى الْمُصْحَفِ) ؛ لِلْقِرَاءَةِ فِيهِ؛ (وَالنَّظَرُ إِلَى الْكَعْبَةِ ؛ وَالنَّظَرُ إِلَى الْوَالِدَيْنِ ) ؛ أَيْ: الْأَصْلَيْنِ؛ مَعَ الِاجْتِمَاعِ؛ أَوْ الِافْتِرَاقِ؛ nindex.php?page=treesubj&link=33028 ( وَالنَّظَرُ فِي زَمْزَمَ ) ؛ أَيْ: بِئْرِ زَمْزَمَ ؛ أَوْ إِلَى مَائِهَا؛ (وَهِيَ) ؛ أَيْ: زَمْزَمُ ؛ (تَحُطُّ الْخَطَايَا) ؛ أَيْ: يَكُونُ النَّظَرُ إِلَى ذَلِكَ مُكَفِّرًا لِلذُّنُوبِ؛ ( وَالنَّظَرُ فِي وَجْهِ الْعَالِمِ) ؛ الْعَامِلِ بِمَا عَلِمَ؛ وَالْمُرَادُ: الْعِلْمُ الشَّرْعِيُّ؛ قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=14085الْحَرَالِّيُّ : وَيَقْصِدُ النَّاظِرُ التَّقَرُّبَ إِلَى اللَّهِ بِرُؤْيَتِهِ؛ فَإِنَّ فِي nindex.php?page=treesubj&link=19326التَّقَرُّبِ إِلَى اللَّهِ بِرُؤْيَةِ الْعُلَمَاءِ الْأَعْيَانِ؛ وَعِبَادِ الرَّحْمَنِ ؛ سِرٌّ مِنْ أَسْرَارِ الْعِيَانِ.

(قط ن؛ عَنْ) ؛ كَذَا فِي نُسْخَةِ الْمُصَنِّفِ بِخَطِّهِ؛ وَبَيَّضَ لِلصَّحَابِيِّ.