وَإِنَّ اغْتِرَابَ الْمَرْءِ مِنْ غَيْرِ خَلَّةٍ. . . وَلَا هِمَّةٍ يَسْمُو بِهَا لَعَجِيبُ [ ص: 141 ] وَحَسْبُ الْفَتَى ذُلًّا وَإِنْ أَدْرَكَ الْعُلَا.
. . وَنَالَ الثُّرَيَّا أَنْ يُقَالَ غَرِيبُ
وإن اغتراب المرء من غير خلة. . . ولا همة يسمو بها لعجيب [ ص: 141 ] وحسب الفتى ذلا وإن أدرك العلا.
. . ونال الثريا أن يقال غريب