nindex.php?page=treesubj&link=948من لم يسمع الخطبة   .

( قال : nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي ) : رحمه الله تعالى ومن لم يسمع الخطبة أحببت له من الإنصات ما أحببته للمستمع ، ( قال : nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي ) : وإذا كان لا يسمع من الخطبة شيئا فلا أكره أن يقرأ في نفسه ويذكر الله تبارك اسمه ولا يكلم الآدميين ( قال nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي ) : أخبرنا إبراهيم عن هشام عن الحسن أنه كان لا يرى بأسا أن يذكر الله في نفسه بتكبير وتهليل وتسبيح ، ( قال nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي ) : أخبرنا إبراهيم قال : لا أعلمه إلا أن nindex.php?page=showalam&ids=17152منصور بن المعتمر أخبرني أنه سأل nindex.php?page=showalam&ids=12354إبراهيم أيقرأ والإمام يخطب يوم الجمعة وهو لا يسمع الخطبة ؟ فقال عسى أن لا يضره ( قال : nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي ) : ولو فعل هذا من سمع خطبة الإمام لم تكن عليه إعادة ولو أنصت للاستماع كان حسنا .

nindex.php?page=treesubj&link=948مَنْ لَمْ يَسْمَعْ الْخُطْبَةَ   .

( قَالَ : nindex.php?page=showalam&ids=13790الشَّافِعِيُّ ) : رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى وَمَنْ لَمْ يَسْمَعْ الْخُطْبَةَ أَحْبَبْت لَهُ مِنْ الْإِنْصَاتِ مَا أَحْبَبْته لِلْمُسْتَمِعِ ، ( قَالَ : nindex.php?page=showalam&ids=13790الشَّافِعِيُّ ) : وَإِذَا كَانَ لَا يَسْمَعُ مِنْ الْخُطْبَةِ شَيْئًا فَلَا أَكْرَهُ أَنْ يَقْرَأَ فِي نَفْسِهِ وَيَذْكُرَ اللَّهَ تَبَارَكَ اسْمُهُ وَلَا يُكَلِّمَ الْآدَمِيِّينَ ( قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=13790الشَّافِعِيُّ ) : أَخْبَرَنَا إبْرَاهِيمُ عَنْ هِشَامٍ عَنْ الْحَسَنِ أَنَّهُ كَانَ لَا يَرَى بَأْسًا أَنْ يَذْكُرَ اللَّهَ فِي نَفْسِهِ بِتَكْبِيرٍ وَتَهْلِيلٍ وَتَسْبِيحٍ ، ( قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=13790الشَّافِعِيُّ ) : أَخْبَرَنَا إبْرَاهِيمُ قَالَ : لَا أَعْلَمُهُ إلَّا أَنَّ nindex.php?page=showalam&ids=17152مَنْصُورَ بْنَ الْمُعْتَمِرِ أَخْبَرَنِي أَنَّهُ سَأَلَ nindex.php?page=showalam&ids=12354إبْرَاهِيمَ أَيَقْرَأُ وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَهُوَ لَا يَسْمَعُ الْخُطْبَةَ ؟ فَقَالَ عَسَى أَنْ لَا يَضُرَّهُ ( قَالَ : nindex.php?page=showalam&ids=13790الشَّافِعِيُّ ) : وَلَوْ فَعَلَ هَذَا مَنْ سَمِعَ خُطْبَةَ الْإِمَامِ لَمْ تَكُنْ عَلَيْهِ إعَادَةٌ وَلَوْ أَنْصَتَ لِلِاسْتِمَاعِ كَانَ حَسَنًا .