ولو nindex.php?page=treesubj&link=11739_11706قال لمدخول بها : أنت طالق أنت طالق أنت طالق وقعت الأولى وسئل ما نوى في الثنتين بعدها ؟ فإن أراد تبيين الأولى فهي واحدة وما أراد . وإن قال : لم أرد طلاقا لم يدن في الأولى ودين في الثنتين ، ولو nindex.php?page=treesubj&link=11739قال لها : أنت طالق وطالق وطالق وقعت الأولى والثانية بالواو ; لأنها استئناف لكلام في الظاهر ودين في الثالثة فإن أراد بها طلاقا فهو طلاق وإن أراد بها تكريرا فليس بطلاق وكذلك nindex.php?page=treesubj&link=11706_11739أنت طالق ثم طالق ثم طالق وكذلك nindex.php?page=treesubj&link=11739_11706طالق بل طالق بل طالق .

( قال nindex.php?page=showalam&ids=15215المزني ) رحمه الله وفي كتاب الإملاء وإن أدخل " ثم " أو واوا في كلمتين فإن لم تكن له نية فظاهرها استئناف وهي ثلاث .

( قال nindex.php?page=showalam&ids=15215المزني ) رحمه الله والظاهر في الحكم أولى والباطن فيما بينه وبين الله تعالى .

وَلَوْ nindex.php?page=treesubj&link=11739_11706قَالَ لِمَدْخُولٍ بِهَا : أَنْتِ طَالِقٌ أَنْتِ طَالِقٌ أَنْتِ طَالِقٌ وَقَعَتْ الْأُولَى وَسُئِلَ مَا نَوَى فِي الثِّنْتَيْنِ بَعْدَهَا ؟ فَإِنْ أَرَادَ تَبْيِينَ الْأُولَى فَهِيَ وَاحِدَةٌ وَمَا أَرَادَ . وَإِنْ قَالَ : لَمْ أُرِدْ طَلَاقًا لَمْ يُدَنْ فِي الْأُولَى وَدُيِّنَ فِي الثِّنْتَيْنِ ، وَلَوْ nindex.php?page=treesubj&link=11739قَالَ لَهَا : أَنْتِ طَالِقٌ وَطَالِقٌ وَطَالِقٌ وَقَعَتْ الْأُولَى وَالثَّانِيَةُ بِالْوَاوِ ; لِأَنَّهَا اسْتِئْنَافٌ لِكَلَامٍ فِي الظَّاهِرِ وَدُيِّنَ فِي الثَّالِثَةِ فَإِنْ أَرَادَ بِهَا طَلَاقًا فَهُوَ طَلَاقٌ وَإِنْ أَرَادَ بِهَا تَكْرِيرًا فَلَيْسَ بِطَلَاقٍ وَكَذَلِكَ nindex.php?page=treesubj&link=11706_11739أَنْتِ طَالِقٌ ثُمَّ طَالِقٌ ثُمَّ طَالِقٌ وَكَذَلِكَ nindex.php?page=treesubj&link=11739_11706طَالِقٌ بَلْ طَالِقٌ بَلْ طَالِقٌ .

( قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=15215الْمُزَنِيّ ) رَحِمَهُ اللَّهُ وَفِي كِتَابِ الْإِمْلَاءِ وَإِنْ أَدْخَلَ " ثُمَّ " أَوْ وَاوًا فِي كَلِمَتَيْنِ فَإِنْ لَمْ تَكُنْ لَهُ نِيَّةٌ فَظَاهِرُهَا اسْتِئْنَافٌ وَهِيَ ثَلَاثٌ .

( قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=15215الْمُزَنِيّ ) رَحِمَهُ اللَّهُ وَالظَّاهِرُ فِي الْحُكْمِ أَوْلَى وَالْبَاطِنُ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ اللَّهِ تَعَالَى .