وعن  الزهري  أو غيره عن  عائشة  قالت جاءت فاطمة ابنة عقبة بن ربيعة  تبايع النبي صلى الله عليه وسلم فأخذ عليها ألا يشركن بالله شيئا ولا يزنين  الآية قالت : فوضعت يدها على رأسها حياء فأعجب رسول الله صلى الله عليه وسلم ما رأى منها فقالت  عائشة   : أقري أيتها المرأة فوالله ما بايعنا إلا على هذا قالت : فنعم إذا فبايعها بالآية  . انفرد  أحمد  بهذا الطريق . 
     	
		
				
						
						
