، ولو كان ماله حاضرا وامتناعه من الأداء مع القدرة ، وبجنون العبد حيث لا مال له ، فللسيد الفسخ في الصور الأربع . وللعبد أيضا : في غير الأخيرة ، وبموت المكاتب قبل تمام الأداء ، فتنفسخ من غير فسخ وإلى الفاسدة بجنون السيد وإغمائه والحجر عليه . الكتابة يتطرق الفسخ إلى الصحيحة بعجز المكاتب عن الأداء أو غيبته عند الحلول