باب الحلم والأناة والرفق
قال الله تعالى : والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين . وقال تعالى : خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين . وقال تعالى : ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم . وقال تعالى : ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور .