125 (باب أي الذنب أكبر؟)
وترجمه
النووي بقوله (باب بيان كون الشرك أقبح الذنوب، وبيان أعظمها بعده) .
(حديث الباب)
وهو بصحيح
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم \
النووي ص 80 جـ2 المطبعة المصرية
[عن
nindex.php?page=showalam&ids=10عبد الله بن مسعود، nindex.php?page=hadith&LINKID=657133قال رجل: يا رسول الله ! nindex.php?page=treesubj&link=32287_33503_28675_30523_32473_29705أي الذنب أكبر عند الله؟ قال: «أن تدعو لله ندا وهو خلقك» قال: ثم أي؟ قال: «أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك» قال: ثم أي؟ قال: «أن تزاني حليلة جارك» فأنزل الله عز وجل تصديقها nindex.php?page=tafseer&surano=25&ayano=68والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما ]
125 (بَابُ أَيُّ الذَّنْبِ أَكْبَرُ؟)
وَتَرْجَمَهُ
النَّوَوِيُّ بِقَوْلِهِ (بَابُ بَيَانِ كَوْنِ الشِّرْكِ أَقْبَحَ الذُّنُوبِ، وَبَيَانُ أَعْظَمِهَا بَعْدَهُ) .
(حَدِيثُ الْبَابِ)
وَهُوَ بِصَحِيحِ
nindex.php?page=showalam&ids=17080مُسْلِمٍ \
النَّوَوِيُّ ص 80 جـ2 الْمَطْبَعَةُ الْمِصْرِيَّةُ
[عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=10عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، nindex.php?page=hadith&LINKID=657133قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ! nindex.php?page=treesubj&link=32287_33503_28675_30523_32473_29705أَيُّ الذَّنْبِ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ؟ قَالَ: «أَنْ تَدْعُوَ لِلَّهِ نِدًّا وَهُوَ خَلَقَكَ» قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: «أَنْ تَقْتُلَ وَلَدَكَ مَخَافَةَ أَنْ يَطْعَمَ مَعَكَ» قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: «أَنْ تُزَانِيَ حَلِيلَةَ جَارِكَ» فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ تَصْدِيقَهَا nindex.php?page=tafseer&surano=25&ayano=68وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهِ إِلا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا ]