2108 باب منه
وذكره النووي في: (باب بيان وجوه الإحرام. وأنه يجوز إفراد الحج، والتمتع، والقران، وجواز إدخال الحج على العمرة، ومتى يحل القارن من نسكه؟).
حديث الباب
وهو بصحيح \ مسلم النووي ص 149 ج8 المطبعة المصرية
[عن رضي الله عنها عائشة ]. أفرد الحج أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
[ ص: 282 ]