4280 [ ص: 111 ] باب: كان رسول الله، صلى الله عليه وآله وسلم: أرحم الناس بالصبيان والعيال
وعبارة النووي: ( باب رحمته، صلى الله عليه وآله وسلم: الصبيان والعيال. وتواضعه، وفضل ذلك).
(حديث الباب)
وهو بصحيح \ مسلم النووي، ص 75، 76 جـ10، المطبعة المصرية
[عن قال أنس بن مالك إبراهيم مسترضعا له في عوالي المدينة فكان ينطلق ونحن معه فيدخل البيت وإنه ليدخن وكان ظئره قينا فيأخذه فيقبله ثم يرجع، قال عمرو فلما توفي إبراهيم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إبراهيم ابني وإنه مات في الثدي، وإن له لظئرين تكملان رضاعه في الجنة إن ]. ما رأيت أحدا كان أرحم بالعيال من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: كان