210 [ ص: 182 ] (باب إن الإيمان ليأرز إلى المدينة)
وذكره النووي في (باب بيان أن الإسلام بدأ غريبا، وسيعود غريبا، وأنه يأرز بين المسجدين؛ بياء بعدها همزة، ثم راء مكسورة ثم زاي) .
هذا هو المشهور.
وحكاه صاحب «مطالع الأنوار» عن أكثر الرواة، وقال «ليأرز» بضم الراء. وحكى القابسي «فتح الراء» . ابن سراج:
(حديث الباب)
وهو بصحيح \ مسلم النووي ص 176 جـ2 المطبعة المصرية
[عن أبي هريرة المدينة كما تأرز الحية إلى جحرها إن الإيمان ليأرز إلى ] أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: